قصة العرض
في الموسم الثاني، نجد "مو" عالقًا على الحدود متوسلًا العودة إلى "هيوستن" قبل جلسة الاستماع لقضية لجوء عائلته. ولأنه لاجئ بلا وطن، يتعين عليه استحضار كل ما في استطاعته من أسلوب ساحر واحتيالي ليتمكن من العبور. لكنه لا يعرف أن رحلة العودة إلى منزله ليست سوى البداية لمشاكله، وأن ثمة رجلًا جديدًا في المدينة مستعد لسرقة حبيبته "ماريا" وحلمه بالعودة أخيرًا إلى "فلسطين".